كيفية تطبيق احكام المادتين 173 و 174 من الامر رقم 06-03 المتضمن القانون الاساسى العام للوظيفة العمومية

تطبيق احكام المادة 173
التوقيف التحفظى
اجال الاخطار والبت فى القضية
حقوق الموظف اثناء فترة التوقيف
استرجاع الحقوق فى حالة سقوط المتابعة التأديبية
 حق الطعن وتعليق العقوبة

تطبيق المادة 174
لتوقيف التحفظى
الاثار المترتبة على التوقيف
التسوية النهائية للوضعية الادارية  للموظف المتابع جزائيا
 كل ذالك بالتفصيل فى المنشور التالى 

حمل واترك تعليق  لا تكن سلبى 




التالى ان شاء الله هو كيفية تطبيق المواد 172 و 176 ان كان التعاليق على هذا المنشور مجزية 

كيفية تطبيق احكام المادتين 173 و 174 من الامر رقم 06-03 المتضمن القانون الاساسى العام للوظيفة العمومية

تطبيق احكام المادة 173
التوقيف التحفظى
اجال الاخطار والبت فى القضية
حقوق الموظف اثناء فترة التوقيف
استرجاع الحقوق فى حالة سقوط المتابعة التأديبية
 حق الطعن وتعليق العقوبة

تطبيق المادة 174
لتوقيف التحفظى
الاثار المترتبة على التوقيف
التسوية النهائية للوضعية الادارية  للموظف المتابع جزائيا
 كل ذالك بالتفصيل فى المنشور التالى 

حمل واترك تعليق  لا تكن سلبى 


او



التالى ان شاء الله هو كيفية تطبيق المواد 172 و 176 ان كان التعاليق على هذا المنشور مجزية 


ولاتنسى زيارة حاوية الوثائق 



 المراسلة رقم  893  المؤرخة فى 13 اكتوبر 2015  الصادرية عن المديرية العامة للوظيفة العمومية المتضمنة  الرد على 
استفسار بخصوص كفيات  اجراءات اعذارات الموظفين الذين هم فى حالة تخلى عن المنصب او فى وضعية الغياب الغير مبرر  
وطذالك  التكييف القانونى   لحالات التأخير والغير التام الغير مبررين 

لمن يطلبها 




 المراسلة رقم  893  المؤرخة فى 13 اكتوبر 2015  الصادرية عن المديرية العامة للوظيفة العمومية المتضمنة  الرد على 
استفسار بخصوص كفيات  اجراءات اعذارات الموظفين الذين هم فى حالة تخلى عن المنصب او فى وضعية الغياب الغير مبرر  
وطذالك  التكييف القانونى   لحالات التأخير والغير التام الغير مبررين 

لمن يطلبها 





ولاتنسى زيارة حاوية الوثائق 



لسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد

تحتل عملية التوظيف أهمية كبرى في المؤسسات و الادارات العمومية ، باعتبارها المسؤولة عن أداء وظائف الدولة وتحقيق أهدافها الاجتماعية ، و لأجل تحقيق هذه الأهداف  بفاعلية كان لازما عليها  الاهتمام  بمواردها البشرية اهتماما استراتيجيا من خلال عمليات التطوير ، التدريب  و التأهيل ولا يكون ذالك إلا بعد  أساليب حسن الانتقاء والتوظيف كما إن مهمة انتقاء واختيار العاملين بالجهاز الادارى يعتبر المحور الرئيسي الذي تعتمد عليه الدولة فى تنفيذ سياستها .
وعلى هذا الاساس نقدم ضمن سلسلة منشورات منتديات ملتقى الموظف الجزائرى ، منشور  " المسابقات والاختبارات فى المؤسسات والادارات العمومية" والذى جمعنا فيه النصوص المؤطرة لتنظيم المسابقات والاختبارات والامتحانات المهنية فى المؤسسات والادارات العمومية ،وكذالك وضع مخطط لمختلف عمليات واجراءات المسابقات والاختبارات العمومية اعده الاخ لومه وفق تعليمة رقم 01/ م ع و ع، مُؤرّخة في 20 فيفري 2013 المتعلقة بتَطبيق أحكَام المرسُوم التَّنفيذِي  رقم 12-194 المؤرخ في 25 أفريل 2012، المحدِّد لكيفيَات تنظِيم المسابقات والامتحانات والفُحوص المهنية في المؤسّسات والإدارَات العُمومية وإجرَائها، وتضمين معايير الانتقاء المنصوص عليها فى المنشور رقم 07 المؤرح فى 28 افريل 2011 المتعلق بمعايير الانتقاء فى المسابقات على اساس الشهادة للتوظيف فى رتب الوظيفة العمومية فى جدول واحد بسيط يسهل فهمه وتداوله.
وان كنا نعتبر هذه النشرية اداة نضعها بين يدى المكلفين بملفات التوظيف فى المؤسسات و الادارات العمومية ،فهى ايضا اداة رقابة من طرف الاشخاص المستقطبين لشغل الوظائف العمومية ومرجع الطلاب  الدارسين .
ننتظر اقتراحاتكم  و ارأكم  حول  هذا العمل من اجل التحسين والتطوير على صفحات منتديات ملتقى الموظف الجزائرى 
                  
                                             

حمل من هنا 

الموضوع الاصلى: ملتقى الموظف الجزائرى  


هدية اخرى  لمنتسبى الاسلاك الخاصة بالتربية

اطار تنظيم المسابقات والامتحانات المهنية للالتحاق 


اطار تنظيم المسابقات والامتحانات المهنية للالتحاق ببعض الرتب المنتمية للاسلاك الخاصة بالتربية الوطنية مع الملاحق فى وثيقة واحده...بالتوفيق لاخواننا فى اسلاك التربية
حمل القرار مع كل الملحقات










  لسم  الله الرحمن الرحيم
 والصلاة والسلام على أشرف المرسلين



                ان اعتماد الخبرة المهنية للفترات سابقة للتوظيف تشغل الكثير من الموظفين وهو ما لاحظته وانا أطالع الفيسبوك والمنتديات ، وان كان منتدى الموظف الجزائرى تناول الموضوع اكثر من مرة توضيحا وتفسيرا الا ان السؤال لازال قائما .


                 فاغلب من وفقوا فى الالتحاق بالوظائف العامة فى المدة الاخيرة عانوا كثيرا من البطالة  بشقيها الدائمة والموسمية اذ ان الكثيرين  تنقلوا بين المؤسسات  العامة والخاصة ومنهم من تنقل بين الادارات العمومية  بسبب المؤهل فكثيرا ما يتنازل عن المؤهل للالتحاق برتبة اقل من مؤهله وكذالك  انتشار الجامعات سمح للكثير من تحسين وترقية مؤهلهم المهنى الشئ الذى اهلهم الى  التطلع الى تحسين مستواهم المهنى ، ونظرا لكثرة الأسئلة فى هذا الباب رأيت ان اقدم  هذه الورقة  البسيطة التى ارجوا ان تجيب على الاستفسارات الشائعة التى تطرح عادة .


                كذالك جمعت فيها كل المناشير المؤطرة لهذا الموضوع  ارجوا ان يستفيد منها كل موظف يبحث عن تسوية وضعيته الادارية والاستفادة من حقوقه المادية  وكل طالب علم نأمل ان يكون المستقبل افضل على يديه .

                هذا العمل لم اراعى فيه الدقة  اللازمة  وانما اعتمدت فيه على خبراتى وعلى النقاشات التى دارت فى منتدى الموظف الجزائرى يمكنكم العودة اليها والاستفادة منها ،  فان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسى ومن الشيطان فارجوا ان يتم تصويب الموضوع فى المكان الذى يوضع فيه هذا العمل  لكى يستفيد منها من ذكرتهم سابقا على اكمل وجه

                                                                      تحيتى


                                                                                                             اخوكم عبدالقادر بن مزوزيه

 التحميل




                                                           او



مدربون أنتم أم مدرسون أم معلمون أم أساتذة أم بائعون؟ ماذا تعلِّمون أم ماذا تبيعون؟ علماً أم طاقة أم حبراً على ورق وكلاماً في الهواء الطلق يتطاير كالدخان في سماء ملبدة بغيوم الجهل؟ كم مأثورة تحفظون؟ وكم حكمة ترددون؟ وكم موعظة تلفظها ألسنتكم؟ مائة؟ مائتين؟ ألفاً؟ ألفين؟ أم أكثر من ذلك؟ كم حركة تؤديها أجسادكم؟ عشرة؟ عشرين؟ أربعين؟ مائة؟ هل تتقن عقولكم وجوارحكم شيئاً غير الحفظ والتلقين؟ موهوبون أنتم أم مدَّعون؟ أين يكمن إيمانكم؟ في قلوبكم أم ألسنتكم أم جوارحكم؟

كم كتاباً قرأتم؟ وكم اختباراً اجتزتم؟ وكم عاماً مر عليكم وأنتم تدرسون ذلك العلم؟ وعلى يد من تتلمذتم قبل أن تقوموا بتدريس تلك المناهج؟ هل قضيتكم هي الذات وتطويرها وإكسابها مهارات جديدة لم تكن تعلمها؟ أم أن قدرتكم لا ترتقي إلا للتحفيز والحث على تخطي الصعاب والتكيف مع أصعب الأمور والظروف بالحكي والقصص وترديد الكلمات وتوزيع النظرات وتحريك الذراع والوجه والعضلات؟

أسألكم كم عمر التحفيز الذي تُشيدونه في نفوس طلابكم؟ يوم؟ اثنان؟ ثلاثة؟ أم أنه يستمر أطول من ذلك؟ وإذا استمر فهل يستمر إلى الأبد، أم أنه يسقط بمجرد اصطدامه بصخور المجتمع الصلبة؟ هل تعلمون أن ذلك التحفيز كاللهب تؤججونه في نفوس طلابكم حتى إذا فارقوكم وانغمسوا في الحياة انخمد وانطفأ؟

في قاموس قناعتكم، كل الأخطاء والخطايا والمصاعب التي يتعرض لها البشر من خارجهم يمكن التحايل عليها بالمثابرة والصبر والجلد والتكيف مع أسوأ الأمور والتحايل على رذائل المجتمع والبشر الذين يجاوروننا، لكن ماذا عن التمرد ومواجهة الظلم ورفض الفوضى وقولة "لا"، أليست حلاً متاحاً في قاموسكم اللغوي؟ أم يجب على الإنسان أن يواجه الظلم الذي يتعرض له بمزيد من الكبت؟! هل ذلك مباح في مناهجكم أم أن كتالوجكم ناقص، أو ربما مشوه، أو ربما عبثت به أيادٍ خفية فأصبحت صفحاته مرقعة كملابس الفقراء؟

لماذا نجد معظم أمثلتكم وقصصكم وعبركم عن العالم الغربي وجيرانه، أو في بعض الحالات النادرة عن أجدادنا المسلمين أو الفراعنة؟ هل لأن مجتمعاتهم كانت سوية أم ليس للمجتمعات شأن في إنجاز الفرد في رأيكم؟ أين النماذج التي خلقها مجتمعنا العربي المعاصر، أهي موجودة في مناهجكم، وإن كانت موجودة فبكثرة أم لا؟ وإن لم تكن بكثرة أيرجع ذلك لفشلكم أم لأن مجتمعنا مريض، وهل يجب على الفرد في مجتمعنا أن يرتطم رأسه بحجر أصم ونقول إنه من قبيل النضال؟ هل مناهجكم أتت من داخل مجتمعكم، أم أنها مستوردة من مناهج الغرب؟ وإن كانت كلها من مناهج الغرب فهل تصلح لنا أم فقط أنتجت من مجتمع سوي إلى مجتمع سوي مماثل؟ لماذا لا تنتجون مناهج تتناسب مع واقع مجتمعنا المريض لتعلمنا متى نثور على أنفسنا ومتى نثور على مجتمعاتنا، أم ما زلتم منشغلين بالحفظ والتلقين؟

ماذا عن ذلك الرجل، أو أولئك الرجال الذين كانوا فقراء معدمين ثم أصبحوا أغنياء أثرياء؟ وماذا عن الجهلاء الذين أصبحوا علماء، والفاشلين الذين أصبحوا أنجح الناجحين، أخبروني على يد مَن مِن مدربي التنمية البشرية تتلمذوا حتى نسير على دربهم؟ تجار ذوات أنتم؟ أم تجار أمل؟ أم تجار يأس؟ أم أن الأمل الذي يعلو في صدر كل ذات تستمع إليكم سرعان ما يصطدم بالواقع القبيح فينهار ويتحول إلى يأس عضال؟

هل بالأرقام فقط تتقدم الشعوب ويتغير حال الإنسان؟ إن كان جوابكم نعم إذن فلتعيدوا على مسامعنا ما ترددونه دائماً وما تنشرونه، عن كيفية الإقلاع عن العادات السيئة في 7 أيام، والعادات الـ7 لذوي الفاعلية العالية والسريعة، والوصايا الـ10 لحياة سعيدة، وأفضل 10 كتب ستغير حياتك للأبد، و21 قانوناً لا تقبل الجدل في القيادة، أعيدوا تلك الأرقام ومحتوياتها عدة مرات بل أكثر، رددوها آلاف المرات وقابلوني بعدها على مقابر العلماء والمجاهدين والمناضلين لنخبرهم بأنبائنا السعيدة عن تقدم شعوبنا وتغير حال مواطنينا.

سؤال أخير لك أيها المدرب العالمي للتنمية البشرية وصاحب الرقم القياسي في اختراق ضاحية الأمل وتلميذ المدرب الكوني العالمي صاحب ألفية الانبهار ومتلازمة التفوق الخارق؛ أخبرني من أين أتيت بتلك الألقاب العالمية الخارقة للعادة، دُلَّني على تلك الجهات المانحة لعلِّي أصل يوماً إلى العالمية التي وصلت إليها بذكاء جسدك ومرونة لسانك.

في نهاية رسالتي إليكم أود إعلامكم وطمأنتكم على مستقبلكم فإن دوركم بدأ بالتوازي مع غياب دور الأسرة والكتاب في مجتمعاتنا، وأظن أنه سيظل طويلاً يرافقنا في يقظتنا قبل منامنا، فلتدعوا إذن للتفكك الأسري وضياع القدوة من حياتنا، فهو سبب وجودكم وبقائكم، فهنيئاً لكم بتجارتكم الرابحة، أما نحن فلنا اليأس ينهش في ضلوعنا.

بقلم: أحمد رشاد


ربما لم يدُر بخلد "أندريا روسو" الإيطالي الذي أطلق في ديسمبر 2015 صفحة على "فيسبوك" بعنوان (Sii come Bill)، وتعني بالعربية (كن مثل بيل)، أن "بيل" هذا سيتصدر تغريدات وسائل التواصل الاجتماعي، وسيغدو حديث العالم أجمع في أيام معدودات، وسيبلغ عدد المعجبين بالنسخة الإنجليزية من صفحته نحو مليون ونصف، حتى أن محرك البحث "جوجل" يقدم حوالي مليار نتيجة لـ(Be Like Bill) و700 ألف لـ(كن مثل بلال). وسواء كان "بيل" الأمريكي، أو "خوسيه" الإسباني، أو "بلال" العربي، فقد طبقت شهرته الآفاق بتلك الشخصية الكاريكاتورية البدائية الرسم، وبنصائحه وتوجيهاته التي تنقد ظواهر سلبية في العالم الافتراضي وممارسات خاطئة في الواقع الحقيقي، وتدعو إلى تصحيحها مثلما فعل الذكي "بلال". لكن، هل أنت حقاً بحاجة إلى أن تكون مثل "بلال"؟
 من المفهوم والمقبول، بل والمطلوب أن تقتدي بـ"بلال" باحترامه للقوانين وتقديره للآخرين، وما وراء ذلك فهو الشطط المرذول، فأنت لست كـ"بلال" في طريقة حديثك وتعبيرك عن نفسك، وفي أفكارك واهتماماتك، وفي ملكاتك ومواهبك وشغفك، وفيما يحفزك ويثبطك، وفيما يسعدك ويحزنك. وإذا كانت بصمة الأصابع والعين حاسمة في المجال الأمني، فإن بصمة الشخصية حيوية في مجال العلاقات الإنسانية والمسارات الوظيفية.
 في السنة الثانية من دراستي الجامعية، طلب محاضر مساق الاقتصاد الهندسي من الطلبة إعداد بحث عن غاز الأوزون واستخداماته الحياتية، بحيث يكون نصف الدرجة لجودة البحث والنصف الآخر لطريقة العرض والإلقاء، ولمَّا كنت مثقلاً في ذلك الفصل، قدَّرت العائد من الجهد المبذول، ثم قررت أن أركز على أمور أثقل وزناً وأعظم تأثيراً، ولم أنسَ نصيبي من البحث. تصفحت الإنترنت الذي لم يكن ذائعاً وشائعاً في نهاية الألفية، ثم اخترت مجموعة من المقالات التي تستعرض الأوزون وتأكدت من فهمي لها وإحاطتي بمحتواها، وبتصرف قليل حتى دون تنسيق أو ترتيب، وبالطبع دون مراعاة أساليب البحث العلمي التي لم أكن قد تعلمتها بعد، قمت بتجهيز بحثي المطلوب وقدمته في الموعد المضروب.
 حان موعد عرض وتقديم الأبحاث، مضى الوقت رتيباً، ينادي المحاضر الاسم، فيخرج الطالب ويبدأ بقراءة ورقته وكأنه يحدِّث نفسه، فينشغل الحضور بالهمس الجانبي. لم يكسر رتابة المشهد إلا أوراق يمزقها المحاضر فيرميها بالهواء مخاطباً طلابه: "هل هذا بحث؟ حتى أن صاحبه لم يكلف نفسه عناء تنسيقه! من صاحبه؟ آه... أمجد". ضجّ المدرّج الذي يضم ما يقارب الثمانين من الطلاب بالحركة والضحكات، ولم يقطع تلك الأجواء سوى صوت المحاضر طالباً من صاحب البحث التالي أن يصعد المنصة لتقديم بحثه.
 عندها رفعت يدي طالباً الإذن بالحديث: "دكتور، أتفق معك تماماً، حتى أنني لن أتجرأ على تسمية هذه الأوراق بحثاً، لكن لا يزال لديَّ فرصة في عرض المحتوى لو أذنت لي". ولمّا أذن لي بتقديم ورقتي، ارتقيت المنصة، وتوجهت إلى أستاذي مخاطباً أو نحواً من ذلك قلت: "في البداية أشكر لك يا دكتور إعطائي هذه الفرصة، إلا أنني كنت أنتظر منك التوجيه لا التقريع... وأياً يكن فقد تعلمت من هذا الموقف درساً سيصحبني في قادم أيامي". التفتُّ بعدها إلى الطلاب ودون النظر إلى الأوراق بدأت في عرض الموضوع بتسلسل منهجي وتقديم ذكي. مع النهاية ملأت أصوات التصفيق ونظرات الإعجاب المكان، وتحوَّل الجحيم إلى نعيم.
 هذا الطالب الجامعي لم يفعل أكثر من الاتساق مع شخصيته وذاته فلمع وسطع يومها. هو نفسه الذي وقف قبلها بسنوات في اجتماع مجلس الطلبة في المدرسة طالباً من المدير المهيب الجناب أن يتفضل بعدم إشعال سيجارته، هو نفسه بعد ذلك في لقاءاته ومحاضراته ودوراته أمام أصناف وأمزجة مختلفة ومتباينة من البشر، هو نفسه الذي تقدَّم للحصول على شهادة اعتماد أحد مساقات المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة EFQM، وعندما أنهى عرضه الذي يناقش نموذج التميز المؤسسي كأحد متطلبات الاعتماد، أخبره زميله في قاعة الدراسة المستشار البوسني أنها كانت من أمتع العروض التي استمع إليها واستمتع بها فألهمته.
 في كتاب (سر النجاح) الذي ترجمته ونشرته الشركة العربية للإعلام العلمي، يشير "ماركوس باكنجهام" إلى ثلاث حقائق تعتبر أساساً لبناء نجاحك في الحياة، سأعرض اثنتين منها:
 • الحقيقة الأولى: جوهر ذاتك وبصمة شخصيتك ستظل صفات ثابتة لا تتغير مع مرور العمر. فإذا كنت تجيد عقد الصداقات اليوم، فستجيد ذلك بعد عشرين سنة. وإذا كنت تستمتع بمساعدة الناس وتوجيههم فستبقى كذلك. وإذا كنت مهووساً بالترتيب والنظام فسيصاحبك ذلك. وإذا كانت الكتابة والتأليف شغفك، ستموت والقلم بين أصابعك أو لوحة المفاتيح بين يديك. وإذا كنت مبتكراً، فستظل هكذا لبقية حياتك. بالتأكيد مع تقدم العمر ستنضج شخصيتك، وتنمو معارفك ومهاراتك، وقد تتغير أحلامك وطموحاتك، ولكن جوهر ذاتك (مثل الجاذبية الشخصية وحب المنافسة) يتطور، لكنه لا يتغير.
• الحقيقة الثانية: تركيزك على مواهبك الفطرية ونقاط قوتك الطبيعية يقودك إلى تحقيق إنجازات أعظم. ليس المقصود أن تتجاهل نقاط ضعفك، لكنها دعوة لأداء الأدوار التي تظهر نقاط تفوقك وتشعل جذوة حماستك. أسمعك تسألني، كيف يمكنني اكتشاف مواطن تفوقي الكامنة؟ تستطيع ذلك بالانتباه إلى الأعمال والأنشطة التي تقوم بها، قبل وفي أثناء وبعد تأديتها:
• قبل العمل: تجد نفسك مشتاقاً توّاقاً شغوفاً لبدء هذا النشاط.
• في أثناء العمل: تندمج حد الاستغراق الذي ينسيك ما حولك فيتطاير الزمن دون أن تشعر.
• بعد العمل: تشعر بالسعادة تغمرك، والرضى يحيط بك، والفرحة تقفز من عينيك. كلما اكتشف الإنسان مواطن قوَّته وعناصر تفوقه ونقاط تميُّزه يكون أقرب إلى إرضاء ذاته، وإسعاد أهله، وبناء وطنه، ويصير أكثر فاعلية في حياته الشخصية والوظيفية، وعندما ننشغل بمحاكاة "بلال" و"جمال" و"كمال" فالنتيجة، نعم، النتيجة سراب، يحسبه الظمآن ماء وهو تراب. لا تكن "بلالاً"، كن أنت تزدد جمالاً.

 بقلم: أمجد نصر الله


ي ظل إنتشار متصفحات الإنترنت المختلفة على الشبكة العنكبوتية ظهر مؤخراً متصفح جديد يسمى متصفح Chedot القادم بقوة ليثبت نفسه في عالم المتصفحات بين العملاقين جوجل كروم وفايرفوكس، حيث يلقبه البعض بـ ” متصفح الألفية الجديدة لعام 2016 ” لما يحتويه الأخير من مزايا وإمكانيات تجعل من التصفح أمراً سهلاً وسريعاً.
جاء متصفح شيدوت تحت شعار ” أعثر على كل ما تحتاج وقم بتحميله بسرعة وأمان ” فهو يحتوي على العديد من المميزات الرائعة فنجد أن سرعة التحميل داخل هذا المتصفح تصل إلى 8 أضعاف السرعة العادية مقارنةً بباقي المتصفحات، كما أنه يشبه كثيراً متصفح جوجل كروم ويحتوي على قاعدة بيانات شبيهة به بالإضافة إلى وجود محرك بحث داخل تطبيق Chedot.

خصائص ومميزات متصفح Chedot

  1. خفيف الحجم لإتمام عملية التحميل بنجاح.
  2. لا يستهلك من مواصفات وإمكانيات الجهاز وبذلك لا يسبب بطء أثناء عملية التصفح.
  3. حماية فعّالة وقوية من الفيروسات وأدوات الإختراق على الإنترنت.
  4. إمكانية فتح أكثر من موقع في نفس النافذة مثل المتصفاحت الشهيرة.
  5. يقوم بتشغيل الفيديوهات على الإنترنت باإستعانة باحدث إصدار من برنامج فلاش بلاير.
  6. قم بتحميل الفيويدوهات والمقاطع الصوتية مجاناً من خلال برنامج CheDot.
  7. يدعم لأكثر من لغة من ضمنهم اللغة العربية.
  8. طريقة التحميل والتثبيت سهلة جداً كما أنه متوافق مع جميع إصدارات الويندوز المختلفة.
All Windows

شرح طريقة تحميل وتثبيت متصفح CheDot

أولاً: شرح بالفيديو

ثانياً: شرح التثبيت بالصور

1- قم بالذهاب إلى رابط تحميل برنامج CheDot من هنا ثم إضغط على عبارة ” Download Now ” أو ” قم بالتحميل الآن ” كما موضح بالصورة التالية.
chedot 01
تحميل متصفح CheDot الجديد
chedot 02
← إبدء عملية التحميل وبعدها سيتم تثبيت المتصفح في وضع الإتصال بالإنترنت ليصبح حجمه 60 ميغا بايت.
2- قم بإختيار لغة البرنامج وكما هو موضح فإن التطبيق يدعم اللغة العربية.
chedot 03
chedot 04
3- لإتمام عملية التثبيت قم بإتباع الصور التالية
chedot 05chedot 06chedot 07chedot 08
4- إضغط على Finish وسيبدأ متصفح Chedot بالفتح.
chedot 9
صورة متصفح chedot 2015
صورة متصفح chedot 2016
وإلى هنا نكون قد إنتهينا من شرح طريقة تثبيت متصفح شيدوت بالصور وعرض جميع المميزات والخصائص، قوموا بتجربة هذا المتصفح ولا تنسوا أن تدلوا بآرائكم في التعليقات أسفل الموضوع .. دمتم سالمين.

المقال الاصلى
جامعة قاصدى مرباح - ورقلة

كلية العلوم الانسانية والاجتماعية 
قسم علم النفس وعلوم التربية 
شعبة علم النفس  وعلوم التربية

مذكرة مقدمة لاستكمال متطلبات شهادة اليسانس 
تخصص : علم النفس عمل و تنظيم 
من اعداد الطالب 
فاطمة محتار ة
سكينة زوزو
بعنوان 

التحفيز وعلاقته بالولاء التنظيمى لدى موظفى بلدية النزلة بدائرة  تقرت 

لاتنسى الدعاء 

حمل من هنا

او 

حمل من هنا

جامعة قاصدى مرباح - ورقلة

كلية العلوم الانسانية والاجتماعية 
قسم علم النفس وعلوم التربية 
شعبة علم النفس  وعلوم التربية

مذكرة مقدمة لاستكمال متطلبات شهادة اليسانس 
تخصص : علم النفس عمل و تنظيم 
من اعداد الطالب 
فاطمة محتار ة
سكينة زوزو
بعنوان 

التحفيز وعلاقته بالولاء التنظيمى لدى موظفى بلدية النزلة بدائرة  تقرت 

لاتنسى الدعاء 

حمل من هنا

او 

حمل من هنا

جامعة قاصدى مرباح ورقلة
كلية الحقوق والعلوم السياسية
قسم العلوم االسياسية

مذكرة مقدمة لاستكمال متطلبات شهادة الليسانس فى العلوم السياسية 
تخصص: تنظيمات سياسية وادارية

تحت عنوان 

اصلاح الجماعات المجلية فى ظل القانونين الجديدين 
(البلدية والولاية)


من اعداد الطالبين:
عبد الحق معمرى و عبدالمالك لكحل 


التحميل والدعاء 


او 

جامعة قاصدى مرباح ورقلة
كلية الحقوق والعلوم السياسية
قسم العلوم االسياسية

مذكرة مقدمة لاستكمال متطلبات شهادة الليسانس فى العلوم السياسية 
تخصص: تنظيمات سياسية وادارية

تحت عنوان 

اصلاح الجماعات المجلية فى ظل القانونين الجديدين 
(البلدية والولاية)


من اعداد الطالبين:
عبد الحق معمرى و عبدالمالك لكحل 


التحميل والدعاء 


او 

كتاب الدليل العملي للمحامي في المواد الجزائية

للاستاذين حسين بوشينة و نبيل صقر

:يحتوي على
طلبات الدفاع في المادة الجزائية
المرافعة و كيفية تنميتها
العوامل المكونة للمحامي الناجح
الدفوع الجوهرية في المواد الجزائية 

الدليل العملي للمحامي
lawyer Directory

كتاب الدليل العملي للمحامي في المواد الجزائية

للاستاذين حسين بوشينة و نبيل صقر

:يحتوي على
طلبات الدفاع في المادة الجزائية
المرافعة و كيفية تنميتها
العوامل المكونة للمحامي الناجح
الدفوع الجوهرية في المواد الجزائية 

الدليل العملي للمحامي
lawyer Directory

إلى كل موظف محب لنفسه؛ فيؤمن بالله تعالى واليوم الآخر، ويعمل بأمانة في وظيفته، ويسعى بإخلاص في نفع المجتمع، فيبني خيرًا، ويزرع طيبًا، ويكسب حلالاً، ويقطف ثناءً حسنًا، ويدخر ثوابًا عظيمًا، وأذكره بهذين الحديثين الشريفين:
عن عدي بن عمير رضي الله عنه ([1]) قال: سمعت رسول الله r يقول: «من استعملناه على عمل، فكتمنا مخيطًا فما فوقه، كان غلولاً يأتي به يوم القيامة» قال: فقام رجل أسود من الأنصار، كأني أنظر إليه، فقال: يا رسول الله اقبل عني عملك. قال: «وما لك؟» قال: سمعتك تقول كذا وكذا، قال: «وأنا أقوله الآن: من استعملناه منكم على عمل فليجئ بقليله وكثيره، فما أوتي منه أخذ، وما نهى عنه انتهى»([2]).
وعن بريدة رضي الله عنه ([3]) عن النبي r قال: «من استعملناه على عمل، فرزقناه رزقًا، فما أخذ بعد ذلك فهو غلول»([4]).


هام جدا : الكتب غير محمية بكلمة سر ولفتحها يرجى تحميل آخر اصدار برنامج
 من هنا Acrobat Reader
عنوان الكتاب: الهدايا للموظفين أحكامها وكيفية التصرف فيها
 المؤلف: عبد الرحيم بن إبراهيم بن عبد الرحمن السيد الهاشم
رابط التحميل

او 





إلى كل موظف محب لنفسه؛ فيؤمن بالله تعالى واليوم الآخر، ويعمل بأمانة في وظيفته، ويسعى بإخلاص في نفع المجتمع، فيبني خيرًا، ويزرع طيبًا، ويكسب حلالاً، ويقطف ثناءً حسنًا، ويدخر ثوابًا عظيمًا، وأذكره بهذين الحديثين الشريفين:
عن عدي بن عمير رضي الله عنه ([1]) قال: سمعت رسول الله r يقول: «من استعملناه على عمل، فكتمنا مخيطًا فما فوقه، كان غلولاً يأتي به يوم القيامة» قال: فقام رجل أسود من الأنصار، كأني أنظر إليه، فقال: يا رسول الله اقبل عني عملك. قال: «وما لك؟» قال: سمعتك تقول كذا وكذا، قال: «وأنا أقوله الآن: من استعملناه منكم على عمل فليجئ بقليله وكثيره، فما أوتي منه أخذ، وما نهى عنه انتهى»([2]).
وعن بريدة رضي الله عنه ([3]) عن النبي r قال: «من استعملناه على عمل، فرزقناه رزقًا، فما أخذ بعد ذلك فهو غلول»([4]).


هام جدا : الكتب غير محمية بكلمة سر ولفتحها يرجى تحميل آخر اصدار برنامج
 من هنا Acrobat Reader
عنوان الكتاب: الهدايا للموظفين أحكامها وكيفية التصرف فيها
 المؤلف: عبد الرحيم بن إبراهيم بن عبد الرحمن السيد الهاشم
رابط التحميل

او 




إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الارشيف

مشاركة مميزة

المشاركات الرائجة